العلامات 1211
الوسوم هي كلمة رئيسية أو تصنيف يصنف سؤالك بأسئلة أخرى مماثلة. يسهل استخدام العلامات الصحيحة على الآخرين العثور على سؤالك والإجابة عليه.
حالة يتوقف فيها الطفل عن الكلام، وعادة ما تظهر في المدرسة أو خلال مواقف اجتماعية معينة أو في أي مكان آخر خارج المنزل.
الحاجات الغريزية هي دوافعٌ فطريةٌ تدفع الكائنات الحية لِلبقاء والتكاثر تُعدّ أساسيةً للحياة و تُوجّه السلوكيات لِتلبية احتياجات الجسم الأساسية. وأنواع الحاجات الغريزية هي الحاجات الفسيولوجية مثل الجوع، العطش، النوم، إخراج الفضلات. والحاجات الأمنية مثل الحماية من الخطر، الشعور بالأمان. والحاجات الاجتماعية مثل: الانتماء، الحب، القبول. الحاجات النفسية مثل التقدير الذاتي، الشعور بالإنجاز
هو مصطلح طبي لعدم الرغبة في تناول الطعام
هو أحد المقاييس التي يمكن استخدامها لقياس مدى فعالية الفرد في التعامل مع المطالب الطبيعية والاجتماعية لمجتمعه.
ويعد هذا المقياس من أهم المقاييس التي توفر تقديراً لسلوكيات الأفراد المعاقين ذهنياً ، وغير المتوافقين انفعاليا. كما يمكن استخدامه مع غيرهم من الأفراد ممن يعانون من مظاهر أخرى للتعويق. إلا أن هذا لا يمنع من استخدامه مع الأسوياء. سواء كانوا كبار أم صغار السن. وهو بذلك يختلف عن بعض الاختبارات الأخرى مثل اختبارات الذكاء التي يكون لها قيمة في تقويم الأداء الدراسي للأشخاص. غير أنها لا توفر وصفاً كاملاً للطرق التي يستخدمها الفرد ليحقق قدراً من الاستقلالية في حياته اليومية. أو كيف يواجه التوقعات الاجتماعية في بيئته.
مقياس فينلاند للسلوك التكيفي يقيس ثماني مهارت هي: المساعدة الذاتية العامة، المساعدة الذاتية في ارتداء الملابس، المساعدة الذاتية في تناول الطعام، التواصل، التوجيه الذاتي، التنشئة الاجتماعية، التخاطب، العمل. هذه المهارات تم تقسيمها إلى 117 فقرة، وترتيبها على شكل مقياس نقط، ومقياس عمري نمائي. وتم تطوير المقياس لصورته الجديدة فقد اشتمل على صورتين رئيسيتين هما: صورة المقابلة والصورة المدرسية. وقد تم تقسيم صورة المقابلة إلى صورتين هما: الصورة الموسعة، والصورة المسحية. ومع أن كليهما يقيسان نفس الأبعاد، والتي هي خمسة أبعاد ( مهارات التواصل، مهارات الحياة اليومية، مهارات التنشئة الاجتماعية، المهارات الحركية، السلوك غير التكيفي) إلا أن الصورة المسحية تمتاز بقلة عدد البنود وفاعلية القياس والتشخيص.
الضحك الهستيري حالة عصبية ينتج عنها نوبة من الضحك غير المنضبط أو غير الطبيعي وفي حالات أخرى قد ينتج عنها بكاء هستيري، غالبًا ما تكون حالة الضحك القهري مناسبة للموقف، أي قد يكون الموقف مضحكًا فعلًا ولكن تظهر طبيعة هذه الحالة غير المنضبطة وغير الطبيعية عند صعوبة كبحها وعند استمرارها لفترة أطول من المفترض، مما يجعل لحالة الضحك الهستيري أثرًا اجتماعيًا سلبيًا، إذ قد تسبب للفرد ومن حوله الإحراج وقد يشعر المريض بالقلق وقد يلجأ للعزلة الاجتماعية.