0
النقطة الاساسية في معالجة الاطفال الذين يعانون من اللعثمة او التاتاة كما يقول الاخصائيون هي عدم اثارة الوالدين انتباة الطفل لذلك والتعامل معة ومع المشكلة بشكل ايجابي السوال ما هي الخطوات التي يجب ان يتبعها الاهل في هذا الموضوع غير زيارة أخصائي تخاطب فأنا اشعر ان أخذ طفل عمرة ثلاثة سنوات الى أخصائي تخاطب يعني أثارة انتباة الطفل الى المشكلة و أيضا قد لا يستطيع المعالج تحديد المشكلة بسب ان الطفل قد يرفض الكلام او قد لا يتجاوب مع المعالج بالشكل المطلوب . فأبنتي و بشكل مفاجئ قبل ثلاثة أسابيع بدأت تعاني من اللعثمة و قد أخذت شكل تكرار الحرف الاول من معظم الكلمات اربع او خمس مرات و أحبانا أكثر من ذلك وهي لاتعاني من مشاكل في السمع كما قال الاطباء ولكنها تشعر بالغيرة الشديدة من أخيها البالغ من العمر ثمانية أشهر علما بأني و والدتها نراعي هذا الجانب بل أحيانا يكون ألاهتمام بها أكثر من أخيها حتى لاتشعر بأنها مهملة راجيا منكم تقديم النصح في هذة المشكلة وجزاكم اللة عني ومن هم مثلي كل خير - والسلام عليكم
تعديل السؤال  | 
000
اضف تعليق/اظهر مربع الحوار  | 

1 أجوبة

إعادة تعيين إلى الافتراضي

الأعلى تصويت

الاجابات الأعلى تصويتا هي طريقة الفرز الافتراضية - ويتم تعزيزه بالأصوات التي حدثت مؤخرًا ، مما يساعد على عرض إجابات أكثر حداثة

0

مشكلة اللعثمة أو التلعثم عند الطفلة ذات الثلاث سنوات أولا لا يوجد قلق من أخذ الطفلة للمعالج لأن المعالجين في علاج أمراض التخاطب لديهم من الأساليب ما يجعل الطفل يشعر بارتياح كبير ومن دون أي إثارة للمشكلة بالشكل الذي قد تتوقعه الأسرة ، ومن الخطاء التأخر في زيارة المعالج لأن ذلك سوف يعيق الشفاء. في نفس الموقع يمكن تصفح نافذة المسع والتخاطب في موضوع الوقاية من التلعثم وسوف تجدون المفيد.

تعديل الاجابة  | 

يثق به الآخرين

حصل المستخدم على ثقة العديد من المستخدمين من خلال اجاباته على اسئلتهم

طلب استشارة زيارة العيادة
0
  • نعمل على اضافة خدمة التعليقات على الاجابات .. انتظرونا

اجابتك

ليس الجواب الذي تبحث عنه؟ تصفح الأسئلة الأخرى أو اطرح سؤالك الخاص .