0

السلام عليكم ارجو منكم افادتي بحل لطفل توحدي غير ناطق يقوم بافراغ كل الاشياء كالسوائل وكذلك الحبوب في البالوعات اعزكم الله

شو الحل معه

تعديل السؤال  | 
000
اضف تعليق/اظهر مربع الحوار  | 

2 أجوبة

إعادة تعيين إلى الافتراضي

الأعلى تصويت

الاجابات الأعلى تصويتا هي طريقة الفرز الافتراضية - ويتم تعزيزه بالأصوات التي حدثت مؤخرًا ، مما يساعد على عرض إجابات أكثر حداثة

0

وعليكم السلام،

سلوك إفراغ الأشياء مثل السوائل أو الحبوب في البالوعات قد يكون تحديًا صعبًا عندما يتعلق الأمر بالأطفال الذين يعانون من التوحد، وخاصة إذا كانوا غير ناطقين. هذا السلوك قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، مثل البحث عن التأثيرات الحسية أو رغبته في استكشاف البيئة من خلال التجارب الحركية.

إليك بعض الحلول التي يمكن أن تساعد في التعامل مع هذا السلوك:

1. التقليل من المحفزات:

  • الطفل قد يكون يحاول اختبار ردود الفعل من البيئة. تأكدي من تقليل المواد التي قد يُفرغها (مثل السوائل أو الحبوب) قدر الإمكان. على سبيل المثال، يمكنك تخزين هذه المواد في أماكن عالية أو مغلقة بعيدًا عن متناول يد الطفل.

2. إعطاء بدائل صحية:

  • حاولي تقديم أنشطة بديلة تشبع حاجة الطفل للاستكشاف أو التأثير الحسي. على سبيل المثال، يمكنك توفير مواد حركية أو لعب حسي (مثل المعجون أو الرمل الحركي) لتحفيز الطفل بشكل إيجابي.

3. التوجيه السلوكي:

  • استخدمي تقنيات تعديل السلوك مثل التعزيز الإيجابي عندما يظهر السلوك الصحيح (مثلاً، إذا استخدم الطفل الأشياء بطريقة مقبولة). يمكنك أيضًا استخدام العقاب الإيجابي (مثل منع الطفل من الوصول إلى شيء يحبّه عندما يقوم بهذا السلوك).

4. العمل مع متخصصين:

  • من المفيد العمل مع أخصائي سلوكي أو معالج تربية خاص للتوحد لتطوير خطة سلوكية تتناسب مع حالة الطفل. قد يتطلب الأمر برنامجًا منظمًا للتعامل مع السلوكيات غير المقبولة.

5. التواصل غير اللفظي:

  • بما أن الطفل غير ناطق، يمكنك استخدام الصور أو الرموز أو الأنظمة البديلة للتواصل مثل PECS (نظام التواصل عبر تبادل الصور) لتوجيه الطفل إلى كيفية التعبير عن رغباته أو شعوره دون اللجوء إلى هذه السلوكيات.

6. الاستجابة السريعة والهادئة:

  • عندما يقوم الطفل بهذا السلوك، من المهم الاستجابة بهدوء وبدون صراخ. قد يكون الصراخ أو التفاعل القوي مع سلوكياته يساهم في تعزيز هذا السلوك بسبب اهتمامه بالتفاعل الناتج عنه. حافظي على هدوئك وابتعدي عن تصعيد الموقف.

7. تشجيع سلوكيات أخرى:

  • عندما يقوم الطفل بسلوكيات مقبولة أو يختار سلوكًا صحيحًا، يمكن تعزيز هذه السلوكيات بالمكافآت (مدح، مكافآت مادية، إلخ).

8. التوثيق والمتابعة:

  • من المفيد تسجيل السلوكيات التي يقوم بها الطفل بشكل منتظم لمعرفة ما هي المحفزات أو الظروف التي تساهم في تكرار هذه السلوكيات. مع مرور الوقت، يمكنك تحديد الأنماط والتعامل معها بفعالية أكبر.

9. التركيز على السلامة:

  • تأكدي دائمًا من أن البيئة المحيطة بالطفل آمنة. إذا كانت هناك مخاطر من سلوكاته، مثل تفرغ السوائل في أماكن قد تشكل خطورة، تأكدي من تأمين الأماكن والمواد بشكل جيد.

10. استشارة طبيب أو مختص:

  • إذا استمر السلوك أو تفاقم، من الأفضل استشارة أطباء نفسيين مختصين أو معالجين متخصصين في اضطرابات التوحد للحصول على خطة علاجية تتناسب مع حالة الطفل.

بالعمل المشترك مع مختصين في هذا المجال، واستخدام استراتيجيات مناسبة، يمكن أن يتحسن الوضع بمرور الوقت.

تعديل الاجابة  | 

يثق به الآخرين

حصل المستخدم على ثقة العديد من المستخدمين من خلال اجاباته على اسئلتهم

طلب استشارة زيارة العيادة
0
  • نعمل على اضافة خدمة التعليقات على الاجابات .. انتظرونا
0

وعليكم السلام،

سلوك إفراغ الأشياء مثل السوائل أو الحبوب في البالوعات قد يكون تحديًا صعبًا عندما يتعلق الأمر بالأطفال الذين يعانون من التوحد، وخاصة إذا كانوا غير ناطقين. هذا السلوك قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، مثل البحث عن التأثيرات الحسية أو رغبته في استكشاف البيئة من خلال التجارب الحركية.

إليك بعض الحلول التي يمكن أن تساعد في التعامل مع هذا السلوك:

1. التقليل من المحفزات:

  • الطفل قد يكون يحاول اختبار ردود الفعل من البيئة. تأكدي من تقليل المواد التي قد يُفرغها (مثل السوائل أو الحبوب) قدر الإمكان. على سبيل المثال، يمكنك تخزين هذه المواد في أماكن عالية أو مغلقة بعيدًا عن متناول يد الطفل.

2. إعطاء بدائل صحية:

  • حاولي تقديم أنشطة بديلة تشبع حاجة الطفل للاستكشاف أو التأثير الحسي. على سبيل المثال، يمكنك توفير مواد حركية أو لعب حسي (مثل المعجون أو الرمل الحركي) لتحفيز الطفل بشكل إيجابي.

3. التوجيه السلوكي:

  • استخدمي تقنيات تعديل السلوك مثل التعزيز الإيجابي عندما يظهر السلوك الصحيح (مثلاً، إذا استخدم الطفل الأشياء بطريقة مقبولة). يمكنك أيضًا استخدام العقاب الإيجابي (مثل منع الطفل من الوصول إلى شيء يحبّه عندما يقوم بهذا السلوك).

4. العمل مع متخصصين:

  • من المفيد العمل مع أخصائي سلوكي أو معالج تربية خاص للتوحد لتطوير خطة سلوكية تتناسب مع حالة الطفل. قد يتطلب الأمر برنامجًا منظمًا للتعامل مع السلوكيات غير المقبولة.

5. التواصل غير اللفظي:

  • بما أن الطفل غير ناطق، يمكنك استخدام الصور أو الرموز أو الأنظمة البديلة للتواصل مثل PECS (نظام التواصل عبر تبادل الصور) لتوجيه الطفل إلى كيفية التعبير عن رغباته أو شعوره دون اللجوء إلى هذه السلوكيات.

6. الاستجابة السريعة والهادئة:

  • عندما يقوم الطفل بهذا السلوك، من المهم الاستجابة بهدوء وبدون صراخ. قد يكون الصراخ أو التفاعل القوي مع سلوكياته يساهم في تعزيز هذا السلوك بسبب اهتمامه بالتفاعل الناتج عنه. حافظي على هدوئك وابتعدي عن تصعيد الموقف.

7. تشجيع سلوكيات أخرى:

  • عندما يقوم الطفل بسلوكيات مقبولة أو يختار سلوكًا صحيحًا، يمكن تعزيز هذه السلوكيات بالمكافآت (مدح، مكافآت مادية، إلخ).

8. التوثيق والمتابعة:

  • من المفيد تسجيل السلوكيات التي يقوم بها الطفل بشكل منتظم لمعرفة ما هي المحفزات أو الظروف التي تساهم في تكرار هذه السلوكيات. مع مرور الوقت، يمكنك تحديد الأنماط والتعامل معها بفعالية أكبر.

9. التركيز على السلامة:

  • تأكدي دائمًا من أن البيئة المحيطة بالطفل آمنة. إذا كانت هناك مخاطر من سلوكاته، مثل تفرغ السوائل في أماكن قد تشكل خطورة، تأكدي من تأمين الأماكن والمواد بشكل جيد.

10. استشارة طبيب أو مختص:

  • إذا استمر السلوك أو تفاقم، من الأفضل استشارة أطباء نفسيين مختصين أو معالجين متخصصين في اضطرابات التوحد للحصول على خطة علاجية تتناسب مع حالة الطفل.

بالعمل المشترك مع مختصين في هذا المجال، واستخدام استراتيجيات مناسبة، يمكن أن يتحسن الوضع بمرور الوقت.

تعديل الاجابة  | 

يثق به الآخرين

حصل المستخدم على ثقة العديد من المستخدمين من خلال اجاباته على اسئلتهم

طلب استشارة زيارة العيادة
0
  • نعمل على اضافة خدمة التعليقات على الاجابات .. انتظرونا

اجابتك

ليس الجواب الذي تبحث عنه؟ تصفح الأسئلة الأخرى أو اطرح سؤالك الخاص .