ظهرت على طفلي أعراض تُشبه التوحد، ولكن سمعت أن أعراض وعلامات التوحد عند الأطفال لا تكفي لتشخيص الإصابة بالمرض، فكيف أعرف أنّ طفلي سليم من مرض التوحد؟
1 أجوبة
الأعلى تصويت
الاجابات الأعلى تصويتا هي طريقة الفرز الافتراضية - ويتم تعزيزه بالأصوات التي حدثت مؤخرًا ، مما يساعد على عرض إجابات أكثر حداثة
عليكِ مراجعة طبيب مختصٍ بعلاج التوحد؛ لإجراء الفحوصات اللازمة وتشخيص حالته، كما يُمكنكِ مراجعة طبيب أطفال، وسيُحولك إلى طبيبٍ نفسي للأطفال أو طبيب أعصاب أطفال إن استدعى الأمر، والذي سيُشخص حالة طفلكِ من خلال الآتي:
- سيُراقب طفلكِ وسيسألكِ عن كيفية تفاعله مع الأشخاص المحيطين به.
- سيُجري بعض الفحوصات والاختبارات المصممة للكشف عن المشاكل الآتية:
- مشاكل السمع.
- مشاكل الكلام.
- مشاكل اللغة.
- مشاكل التعلم.
- المشاكل السلوكية.
- المشاكل النفسية.
- سيتفاعل مع طفلكِ وسيُقيم أداءه وطريقة تواصله.
- سيطلب منكِ إجراء بعض الفحوصات الجينية لطفلكِ؛ ليستبعد إصابته ببعض الأمراض الوراثية.
وما سمعته صحيح، فلن يعتمد الطبيب على ظهور أعراض وعلامات التوحد لتشخيص إصابة طفلك بالتوحد، خاصةً مع وجود العديد من الأسباب والحالات الصحية التي قد تُؤدي إلى ظهور أعراض مشابهة للتوحد، مثل:
- مشاكل في السمع.
- تأخر الكلام.
- اضطرابات الشخصية.
- الفصام.
- الوسواس القهري.
- التسمم بالرصاص.
-
نعمل على اضافة خدمة التعليقات على الاجابات .. انتظرونا